منتدى الجباراب
منتدى الجباراب
منتدى الجباراب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الجباراب العام يلبى كل إهتمامات شرايح المجتمع العربى والسودانى خصوصا مجتمع الجباراب من خلال هذا المنتدى يمكنك مناقشة المواضيع التى تهم منطقةالجباراب كذلك يمكنك التواصل مع أعضاء المنتدى خارج السودان(المغتربين) فالنتعاون معا لنجعله من أحلى المنتديات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» نسب الشعديناب- والجباراب
انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 24, 2012 10:43 am من طرف علي محمد أحمد فضل السيد

» معرفة الأصول
انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 15, 2012 8:34 am من طرف علي محمد أحمد فضل السيد

» هاشم حسن الطيب .. حكاية زول مشاعرو دُقااااق ..!!
انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالإثنين يونيو 13, 2011 11:50 am من طرف زائر

» من اشهر القابلات (فطمة على)
انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالأربعاء مايو 11, 2011 12:51 pm من طرف زائر

» كتاب التوحيد
انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالإثنين مايو 09, 2011 5:29 pm من طرف زائر

» صور صلاة بالجباراب
انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالسبت مايو 07, 2011 10:32 am من طرف زائر

» لمن يهمه الأمر
انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالإثنين أبريل 04, 2011 5:31 pm من طرف زائر

» من اعلام الولاية (عوض الكريم خالد)
انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالأربعاء مارس 30, 2011 10:42 am من طرف زائر

» لمسة وفاء لفقيدنا الراحل ( علي جمرة )
انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالأربعاء مارس 16, 2011 1:07 pm من طرف زائر

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab

 

 انصحني ... ولا تفضحني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????????
زائر




انصحني  ... ولا تفضحني Empty
مُساهمةموضوع: انصحني ... ولا تفضحني   انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 04, 2010 10:54 pm

ل[b]لكثير من الناس من يتقن فن الانتقاد ، وتوجيه الملاحظات السلبية للغير ، بل تجد لسانه وقد انطلق فجأة ينتقي من الكلمات الجارحة المؤذية السليطة بحجة ان نواياه حسنة ولا يبغي من وراء انتقاده اللاذع ، سوى الإسهام في تصحيح الاعوجاج وتقويم الاخطاء ، ولا ابالغ لو قلت ان هناك من يتعمد البحث والتنقيب في أعمال الغير وتصرفاتهم لعله يجد خطأ ما أو زلة ما ليقوم على الفور باطلاق صواريخ انتقاداته التي قد تسبب لهم الإحراج او الشعور بالمهانة ، ولعله بذلك يكون قد اشبع غريزة حب الانتقاد او حب الظهور في ذاته او لعله يستهدف من وراء ذلك ان يسمو بنفسه مقابل ان يحط من شأن الآخرين
فاسلوب النقد اللاذع او السخرية والتجريح ، مقدمة لنزع الثقة واشعال نار الكراهية وبذر الخصومات بين الافراد ، لان فيه تعديا فاحشا على الأحاسيس والكرامة وتقدير الذات ، ويذكر ابن مسكوية في كتابه ( تهذيب الاخلاق ) : ( فان هؤلاء يستحقر بعضهم بعضا ، ولا يزال يصغر بصاحبه ويزدري على مروءته ، ويتطلب عيوبه ويتتبع عثراته حتى يؤدي بهم الحال الى العداوة التامة وتجاوز ذلك الى سفك الدم وانواع الشرور، فالنقد مطلوب وهو ارضية صلبة تنطلق منها المجتمعات والافراد نحو العلا ، ولكن باسلوب هادف بناء وبكلمات محببة منتقاة تبث في نفس السامع دفء الثقة بالنفس تشجعه وتدفعه نحو التقدم في مسيرته ولا تكون ابدا حجر عثرة يعرقل طموحه ويشوش نفسيته او تساهم بايذاء مشاعره واحاسيسه . وما أعظمه من اسلوب ذاك الذي كان يستخدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي من خلاله كسب القلوب قبل ان يكسب المواقف فقد كان يقول ما بال اقوام يفعلون كذا وكذا ... ، دون ان يوجه نقدا مباشرا لاحد احتراما لمشاعره وانقاذا لماء وجهه ، وقد خرج الفاروق عمر بن الخطاب ذات ليلة يتفقد اهل المدينة فرأى نارا مشتعلة في خباء فتوقف ناحية الخباء ونادى يا أهل الضوء) ، نعم لقد قال يا أهل الضوء ، ولم ينادهم يا أهل النار ، ناداهم بكلمات رقيقة ليس فيها خدش ولا تعكير لمزاج او تعكير لصفاء القلوب ... هكذا المسلم يزن كل كلمة تخرج منه قبل ان ينطقها ليضعها في مكانها المناسب ، وهذه هي المهارة واللباقة في معاملة الآخرين للاستيلاء على محبتهم واحترامهم ، فللكلمات الرقيقة اثر كبير وفعال في تحقيق جو يتسم بالمحبة والألفة ، كما انها تعطي انطباعا جميلا وشعورا بالارتياح لدى الشخص الذي قمت بانتقاده بأنك ما قدمت له هذا الانتقاد رغبة بالهجوم عليه ، وانما من منطلق النصح والارشاد المنبثق من الاخوة والمحبة والغيرة على مصلحته ، وهذه المهارة قل من يتقنها ، بل في كثير من الاحيان يكون النقد تجريحا او سخرية او للتشفي ، او في احسن الحالات يكون باسلوب خال من الرفق واللين والرصانة ، وفي هذا يقول الرصافي :
ملأنا الجو بالجدل اصطخابا
وكنا قبل نملؤه هتافا
وما زلنا نهيم بكل واد
من الاقوال نرسلها جزافا

نعم ان الاقوال والانتقادات الجارحة التي نطلقها يمينا وشمالا وبدون مراعاة لمشاعر ، قد تكون اقوى من الرصاص ، فالرصاص قد يخترق جسم الانسان ويبقى هذا الانسان على قيد الحياة ، ولكن رصاصة الكلمة الجارحة لا بد وان تصيب الروح في مقتل لتجهز على العلاقات بين الافراد وتمزق النسيج العاطفي بينهم ، او حتى تجعل من هذا الرصيد صفرا او تحت الصفر ، يقول الكاتب اكرم عثمان في كتابه ( كيف تنتقد الآخرين وتستولي على محبتهم واحترامهم ) ان الرصيد العاطفي أهمّ بكثير مما يُسمّى بالرصيد المصرفي ، وهو أشبه له الى حد ما ، فبإمكانك ايداع المزيد من العواطف والتي تضاعف الثقة بين الاطراف ، وبإمكانك ايضا سحبها مما يقلل من تلك الثقة ، وفي النهاية فان كشف الحساب العاطفي يبين كم تملك من القدرة على التواصل وحل المشكلات مع الغير ، والتعامل بلطف ولباقة مع الآخرين ، ما هو الا احد ابداعاتنا في رصيدنا العاطفي ) .
فالاخلاق الحسنة ومعاملة الغير باللين واللطف والرفق والرحمة من ابجديات ديننا الحنيف ، وقد ارسى هذه القاعدة الصلبة رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال ان الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف ...) .
فان كنت منتقدا أحدا ، فكن لبقا رفيقا في انتقادك ، واستمع لقوله تعالى لموسي وهارون :{
عندما أمرهم ليذهبا إلي فرعون الذي طغي وقال أنا ربكم الاعلي .عليهم السلام

فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى }
وتذكر ان كان في اخيك عيب ، فإنك مليء بالعيوب ، ومثلما انك لا تسمح ولا بأي حال من الاحوال ان يجرحك احد او يشهر بعيوبك او ينقص من قدرك ، فلا تكن سببا في جرح كرامة الآخرين .
وتذكر ان النفوس جلبت على حب من يحسن اليها ، وبغض من يؤذيها ويؤلمها ، فاستول على هذه النفوس بالإحسان والحب والرفق ولا تبخل عليها بالنقد البناء والنصيحة
( فالدين النصيحة )
، واستمع الى الامام الشافعي رضي الله عنه يقول:
تعمدني بنصحك في انفراد
وجنبني النصيحة في جماعة
فان النصح بين الناس نوع
من التقريع لا ارضى استماعه
وان خالفتني وعصيت قولي
فلا تجزع اذا لم تعط طاعة
فنقول لكاتب جباراب الضياع -
إن الجباراب بخيرها وبقيمها ومثلها ويشهد لها كل الزاوها وسمعوا بها ولا نستطيع حصر المكارم الفيها والقيم الموجوده فيها والرجال القائمين علي أمرها
والرد علي الكاتب اهدار للوقت وتضيع للزمن وكما يقول المثل العارف عزو مستريح ( الجباراب بعرزنا )
هذه نصايح للكاتب نسأل الله له الهدايه
من آداب النصيحة:

إذا كان للنصيحة في الدين هذا المكان السامي فإن النصيحة التي تنفع هي التي يلتزم الناصح فيها الآداب الشرعية التي ذكرها العلماء، ومن هذه الآداب:

- أن يكون مخلصا لله تعالى في النصح بحيث لا يكون قصده الرياء ولا السمعة ولا لتحقيق غرض دنيوي ولا لإظهار تميز الناصح.

أن يكون عالما بما ينصح، لأن النصيحة نوع من أنواع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإن لم يكن على علم بما ينصح به فقد ينهى عن معروف وهو يظن أنه ينهى عن منكر، وقد يأمر بمنكر وهو يظن أنه يأمر بمعروف.

3- الإسرار بالنصيحة وعدم التشهير والحرص على الستر، فالنصيحة أمام الناس توبيخ وتقريع لا يقبله الناس، قال مسعر بن كدام رحمه الله: رحم الله من أهدى إليّ عيوبي في سر بيني وبينه، فإن النصيحة في الملأ تقريع. وقال الشافعي رحمه الله:

الرفق في النصح والبعد عن العنف واللوم كما في الحديث: "ما كان الرفق في شيء إلا زانه".

أما المنصوح فالواجب عليه الإصغاء إلى النصيحة والعمل بخيرها، والتخلص من حظوظ النفس، فقد كان السلف يعتبرون النصيحة نوعا من الهدية يقدمها الناصح لهم، كما قال عمر رضي الله عنه: رحم الله امرءاً أهدى إليّ عيوبي. ولا يحملنه شدة الناصح على عدم الانتفاع بالنصيحة.

انصحني ... ولا تفضحني
. ::

النصيحة مطلب لكل مسلم ،، من كل اخ يريد الخير لأخيه .. ولكن أحيانا ربما تكون النصيحة مسبة وجرح لمشاعر الآخرين فتتحول إلى نقمة بدلاً من أن تكون وسيلة للعلاج .

هنـــاك حكمـــة تقـــول :

)()( طوبى لمن أهدى إلي عيوبي )()(

هنالك مهارات وأساليب يجب أن يلم بها من يتصدي لنصح الآخرين
وإرشادهم وذلك

بغية الوصول للهدف المنشود


أولهـــــــــــــــا*

النصيــحــــــــة بالســــر :
فالإنسان بطبعه يكره التشهير ويعتبر النصيحة أمام الناس فضيحة
لهذا يحاول الدفاع عن نفسه ، ولقد حث الشرع علي النصيحة بالسر "
وكما قال الشافعي :
تعهدني بنصحك في انفرادي ،، وجنبني النصيحة في الجماعة

المؤمن يستر والفاجر يهتك

" لأن الهدف من النصيحة أن يقلع الشخص عن الخطأ ،
وليس الغرض إشاعة عيوبه أمام الآخرين ..


ثــانيهــــــــــا

** استخدام أسلــوب الحــكمــة :
" الشدة من غير عنف واللين من غير ضعف "
.
ثــالثــهــــا

*** انتقاء الأسلوب :

الأسلوب الأمثل في العرض ومحاولة الترغيب والترهيب والثناء الشرعي

بما فيه ،ومحاولة ضرب الأمثلة الماضية والحاضرة .

رابعــــــــــها

**** التلميح دون تصريح :

أحياناً يكون التلميح بالنصيحة أفضل من التصريح ،
أي محاولة النصح بطريقة غير مباشرة
كما يفضل البعد عن النقد المباشر وأسلوب الأمر ،
فهذا أدعي للقبول .


خامســــــــــــها

***** الكــــلمة الطيبـــــة :

للكلمة الطيبة والابتسامة سر لقبول النصيحة ،
فكلمة لينة رقيقة وابتسامة ساحرة هي خير .

وكم انا مشتاق لدعوة طيبة منكم ،، لكم تحياتي جميعاً .
من المعلوم أن المجتمع المسلم مجتمع مترابط يحرص كبيرهم على صغيرهم , ويوقر صغيرهم كبيرهم , ودائماً ما تسمع بين أفراده الوعظ والإرشاد , ومحاربة الفساد , وهذا أمر محمود في الشرع فالرسول صلى الله عليه وسلّم يقول " الدين النصيحة " فبالنصيحة تظهر المحبة , وتسود الألفة , وتتآلف القلوب , ولكن إذا خرجت من إطارها المحدود , وتجاوزت الحد المحدد لها فإنها لا تعد نصيحة , ولن يقبلها شخص , ولن يألفها مجتمع, ويكون ذلك عندما يقوم الناصح بتقديم نصيحته لشخص يعيّنه أمام الناس ويشهّر به , ويظهر بلاغته في الكلام على حساب ذلك المسكين عندها تكون النصيحة منكر عظيم لأنها تؤدي إلى التنافر بدلاً من التواصل , وإلى الكراهية بدلاً من المحبة , وكان الرسول صلى الله عليه وسلّم في نصحه لا يحدد , ولا يسمي أقوام بل كان يقول " ما بال أقوام ..." , وصدق الشافعي حين

النصيحة
للنصيحة آداب ثلاثة :

الأول : الإخلاص

الثاني : الليــن

الثالث : الإسـرار بها

و كثيراً ما يخطئ العبد ، فنحن لسنا بمعصومين من الخطأ ، ليعلم الناصح أن الخطأ و النسيان شئ عادي مركوز في أصل الجبله ، فلا يتعصب في نصيحته . يقول الشاعر :

من ذا الذي ما ســــــاء قط و من لـه الحســــنى فقط

و إن الإسرار بالنصيحه من هديه صلى الله عليه و سلم ، فإن النصيحه على رؤوس الأشهاد فضيحه





جسـور المحبــــه

بعض الشباب هداهم الله يخلط بين النصيحة والفضيحة وهذا سبب فجوة كبيرة بين الناصح ومتلقي النصيحة
حفظ الله جبارابنا من الشرور وابعد الله من الستنا الكذب
ولنا لقاءات فيما ورد
ابن المنطقه واعتذ اني من اولادها وسكانها
بابكرحمة الله جارة
0121911476

[i][b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صلاح عطية محمد




عدد المساهمات : 3
نقاط : 11
تاريخ التسجيل : 03/09/2010

انصحني  ... ولا تفضحني Empty
مُساهمةموضوع: رد: انصحني ... ولا تفضحني   انصحني  ... ولا تفضحني I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 05, 2010 1:35 am

إبن الاخ\ د\بابكر السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
والله كلامك جميل من ناحية إرشادية ولكن مثل كاتب مقال الجباراب شمال والضياع (أبو حسام ) يفترض ان تعرفوه ويحاسب على كل كلمة قالها فى حق المنطقة واسال إدارة المنتدى كيف مر هذا المقال دون محاسبة للكاتب وخاصة انه مضى علية اكثر من شهر انا مصر على معرفة الكاتب ورقم جواله ولنا لقاء حتى نضع النقاط على الحروف
صلاح عطية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انصحني ... ولا تفضحني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجباراب :: الفئة الأولى :: أخبار المنطقة-
انتقل الى: